متابعة
مع انطلاق الموسم الدراسي الاستثنائي عادت من جديد أصوات الإحتجاجات معها و التي تنذر بما لا يحمد عقباه إذ افتتحها الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد بجهة الشرق ببرنامج نضالي انذاري لاقى استجابة واسعة امتدت حتى خارج الجهة.
بداية من رفع هاشتاج #الهجوم_مستمر_النضال_مستمر يومي 21 و 22 شتنبر مرورا للدعوة الى اضراب يوم الأربعاء 23 شتنبر تنديدا بالوضعية التي لا تزال تتخبط فيها هذه الفئة و التي يصفونها بالهشة و الغير قانونية خصوصا و أن رتبهم بقيت على حالها منذ تعيينهم اضافة الى حرمانهم من الكثير من الحقوق مقارنة بنظرائهم من الأساتذة الرسميين (الحركة الوطنية- خارج السلم – المباريات الداخلية و الخارجية- نظام التقاعد….. الخ)
و يأتي هذا الاضراب الانذاري استكمالا لمعركتهم التي بدأت منذ سنتين او اكثر و التي كان عنوانها الأبرز الادماج في أسلاك الوظيفة العمومية مع وزارة التربية الوطنية و اسقاط نظام التوظيف بالعقدة و التي آثرت وزارة سعيد أمزازي وصفها بالتوظيف الجهوي مدعية أنه يقوم على مبدأ المماثلة و