تجدر الإشارة إلى أن النقطة المذكورة شكلت خطرا كبيرا على السائقين لمدة تزيد عن ثلاثة أشهر؛ أي منذ الإنتهاء من أشغال المدار المقابل للمستشفى الإقليمي،دون أن تحرك الجهة المعنية ساكنا.الحفر وعدم إصلاح المقاطع التي دخلت حيز الأشغال سابقا مشكل مشترك بين الكثير من الشوارع والأزقة في الدريوش ويتسبب في معاناة كبيرة للسائقين بمختلف أصنافهم،هذا بالنسبة للشوارع المزفتة أما الأخرى التي لم يطالها التأهيل بعد؛فحدث ولا حرج!
أعجبنيتعليق